السمات الشخصية للمبادر الناجح
إذا أردت أن تتحلى بروح المبادرة في جميع المواقف وأن تكون هذه المبادرة ناجحة وإيجابية فهناك عدد من السمات حددها المتخصصون في علم البرمجة اللغوية العصبية يجب أن تتوافر فيك وإن لم تتوفر عليك أن تسعى لتحققيها .
أولا : امنح نفسك مهلة من الوقت لتكون مبدعا وذلك من خلال توفير وقت محدد لتفكر في الأمور وترى صورتها بشكل كامل وتفكر في حلول جديدة للمشكلات القديمة .
ثانيا : كن منفتحا على الأفكار الجديدة ولا تنغلق على ذاتك ولا تتعصب لأرائك فقط فيجب عليك أن تستمع إلى آراء أصدقاءك والمحيطين وأن تشجع ما لديهم من إبداعات وتحترم وجهات نظرهم .
ثالثا : عليك أن تدرك تماما أنه لا قيمة للأفكار إلا إذا نفذت بالفعل لذلك احرص على أن تكون أفكارك دائما محل التنفيذ ولا تكون حبر على ورق .
رابعا : المثابرة لتصل أفكارك وأهدافك إلى النور ، فإقناع الآخرين بأفكارك الجديدة المبتكرة قد يستغرق وقتا كما يستغرق جهدا منك للإقناع .
خامسا : تحمل المخاطرة في العمل بإحلال أفكار جديدة مبتكرة محل أفكار قديمة تقليدية .
سادسا : قدرتك على طرح أفكارك وإتصالك بالآخرين ، فطريقتك في الإتصال هي التي تحدد ما إذا كانت أفكارك وآرائك سيقتنع بها الآخرون أم لا ؟؟ لذلك عليك أن تدرك الأساليب الصحيحة في التعامل والإتصال اللفظي والغير لفظي مع الآخرين .
سادسا : لابد أن يكون لديك رسالة وهدف واضح محدد تعمل من أجله على أن يكون هذا الهدف إيجابي مرتبط بالوقت الحالي لا يقوم على تسويف أو تأجيل .
سادسا : قدرتك على طرح أفكارك وإتصالك بالآخرين ، فطريقتك في الإتصال هي التي تحدد ما إذا كانت أفكارك وآرائك سيقتنع بها الآخرون أم لا ؟؟ لذلك عليك أن تدرك الأساليب الصحيحة في التعامل والإتصال اللفظي والغير لفظي مع الآخرين .
سادسا : لابد أن يكون لديك رسالة وهدف واضح محدد تعمل من أجله على أن يكون هذا الهدف إيجابي مرتبط بالوقت الحالي لا يقوم على تسويف أو تأجيل .
0 Comments:
Post a Comment
<< Home